حظاً أوفر لجميع محبي الليث
سبق وذكرت في عدة مجالس أن ضعف الشباب ليس في دفاعه ولا في مدربه فعارضني الكثير و أصروا على أن الشباب يعاني خللاً في منطقة الدفاع و أن مدربه السابق فوساتي وسابقه باتشيكو أقل أمكانيات من أن يدربا الشباب و طالبوا بالعودة للعب بالطريقة الكلاسيكية مع مرضي والدته هيكتور وها نحن اليوم نملك في صفوف نادينا أفضل الأسماء في منطقة الدفاع وبدون منازع و عاد لنا ملك الطريقة الكلاسيكية في كرة القدم 4-4-2 مع تدعيم خط المقدمة بالسريع المكار الحسن كيتا ولكن نرى المستوى العام للفريق مازال كما هو حتى وإن تغلبنا على الجار الأصفر لكن الخلل العام مازال كما هو وإن جلبنا مدافعين ومحاور أكبر أسماءً من الحالين فإني اجزم بأن شيئاً لن يتغير لأن سبب الخلل في الفريق مازال مهملاً فخط دفاع يتحمل هجوم متواصلاً خلال 90 دقيقة بدون توقف لابد أن تزور شباك فريقه عدة كرات لأنه من المستحيل صمود خط دفاع لضغط متواصل وعلى الجانب الآخر فمن الصعب تواجد مهاجم وحيداً في منطقة المقدمة بين ثلاثة أو أربعة مدافعين للخصم بدون وجود مساندة سريعة من لاعبي وسط فريقه يفككوا دفاع الخصم قبل تراجع باقي الفريق للدفاع وأي مهاجم يتواجد بين ثلاثة مدافعين تكون نسبة نجاحه في التهديف ضئيلة مهما لمع نجمه بالتالي نصل إلى أن لاعبي وسط فريق الشباب وبالرغم من كبر أسمائهم نجدهم هم ثغرة واضحة في صفوف الليث الشبابي حيث أنهم يكتفون بصناعة اللعب بدون مساندة للهجوم في حالة احتاج لمساندة لاختراق دفاعات الخصم وأيضاً لا نجد من عودة لاسترجاع الكرات المقطوعه منهم بل يستسلموا لخطوط الدفاع الأولى للخصم ويعتمدوا على زملائهم في خط الدفاع في اعادة الكرات المقطوعة منهم بالتالي نجد أن خط وسط الشباب هو من يحتاج لترميم و إعادة صياعة وبناء باستبدال محترف الوسط بمحترف أكثر حركة و نشاط و فعالية هجومية و دفاعية و صناعة للعب (3×1) من جانب آخر جلب محليين على مستوى عالي من الأداء وبنفس المواصفات المذكورة في المحترف المطلوب أعلاهـ مع التفكير في الاستقرار الفني الفعلي على طاقم تدريبي يدعم و يطبق اللعب بالطريقة الحديثة لكرة القدم وهي الكرة الجماعية والتي تعتمد على إحياء خط الوسط وجلعه هو مفتاح اللعب و التحكم في مجريات أي لقاء حينها سنجد أن لاعبي خط الظهر مهما تغيرت أسماؤهم قويت أو ضعفت سيكونون في أمان في ظل الدعم المستمر لهم من خط الوسط وكذلك لاعب الهجوم سيجد نفسه حراً للتهديف في أغلب لحظات اللقاء في ظل اختراقات خط وسط الفريق لدفاعات الخصم المستمرة
همسة : جميع الأندية التي لمع نجمها في أشهر دوريات العالم تعمد على اللعب بالطريقة الحديثة وهي الكرة الشاملة الجماعية بدون توزيع مهام محددة على خطوط محددة
والسلام ختام ~~
سبق وذكرت في عدة مجالس أن ضعف الشباب ليس في دفاعه ولا في مدربه فعارضني الكثير و أصروا على أن الشباب يعاني خللاً في منطقة الدفاع و أن مدربه السابق فوساتي وسابقه باتشيكو أقل أمكانيات من أن يدربا الشباب و طالبوا بالعودة للعب بالطريقة الكلاسيكية مع مرضي والدته هيكتور وها نحن اليوم نملك في صفوف نادينا أفضل الأسماء في منطقة الدفاع وبدون منازع و عاد لنا ملك الطريقة الكلاسيكية في كرة القدم 4-4-2 مع تدعيم خط المقدمة بالسريع المكار الحسن كيتا ولكن نرى المستوى العام للفريق مازال كما هو حتى وإن تغلبنا على الجار الأصفر لكن الخلل العام مازال كما هو وإن جلبنا مدافعين ومحاور أكبر أسماءً من الحالين فإني اجزم بأن شيئاً لن يتغير لأن سبب الخلل في الفريق مازال مهملاً فخط دفاع يتحمل هجوم متواصلاً خلال 90 دقيقة بدون توقف لابد أن تزور شباك فريقه عدة كرات لأنه من المستحيل صمود خط دفاع لضغط متواصل وعلى الجانب الآخر فمن الصعب تواجد مهاجم وحيداً في منطقة المقدمة بين ثلاثة أو أربعة مدافعين للخصم بدون وجود مساندة سريعة من لاعبي وسط فريقه يفككوا دفاع الخصم قبل تراجع باقي الفريق للدفاع وأي مهاجم يتواجد بين ثلاثة مدافعين تكون نسبة نجاحه في التهديف ضئيلة مهما لمع نجمه بالتالي نصل إلى أن لاعبي وسط فريق الشباب وبالرغم من كبر أسمائهم نجدهم هم ثغرة واضحة في صفوف الليث الشبابي حيث أنهم يكتفون بصناعة اللعب بدون مساندة للهجوم في حالة احتاج لمساندة لاختراق دفاعات الخصم وأيضاً لا نجد من عودة لاسترجاع الكرات المقطوعه منهم بل يستسلموا لخطوط الدفاع الأولى للخصم ويعتمدوا على زملائهم في خط الدفاع في اعادة الكرات المقطوعة منهم بالتالي نجد أن خط وسط الشباب هو من يحتاج لترميم و إعادة صياعة وبناء باستبدال محترف الوسط بمحترف أكثر حركة و نشاط و فعالية هجومية و دفاعية و صناعة للعب (3×1) من جانب آخر جلب محليين على مستوى عالي من الأداء وبنفس المواصفات المذكورة في المحترف المطلوب أعلاهـ مع التفكير في الاستقرار الفني الفعلي على طاقم تدريبي يدعم و يطبق اللعب بالطريقة الحديثة لكرة القدم وهي الكرة الجماعية والتي تعتمد على إحياء خط الوسط وجلعه هو مفتاح اللعب و التحكم في مجريات أي لقاء حينها سنجد أن لاعبي خط الظهر مهما تغيرت أسماؤهم قويت أو ضعفت سيكونون في أمان في ظل الدعم المستمر لهم من خط الوسط وكذلك لاعب الهجوم سيجد نفسه حراً للتهديف في أغلب لحظات اللقاء في ظل اختراقات خط وسط الفريق لدفاعات الخصم المستمرة
همسة : جميع الأندية التي لمع نجمها في أشهر دوريات العالم تعمد على اللعب بالطريقة الحديثة وهي الكرة الشاملة الجماعية بدون توزيع مهام محددة على خطوط محددة
والسلام ختام ~~